توعد عدد من سكان حي الشرفية (وسط جدة) بمقاضاة شركة المياه الوطنية، بدعوى تقاعسها في إيجاد حلول جذرية لمشكلة غرق أجزاء واسعة من شارع خالد بن الوليد بالحي في الصرف الصحي منذ ثلاثة أعوام، ما تسبب في تدني مستوى الإصحاح البيئي، ونشر الروائح الكريهة والأمراض بين السكان، فضلا عن الخسائر التي تكبدتها المتاجر الواقعة على الشارع.
وأبدى وسيم باسعد استياءه الشديد من تدفق مياه الصرف الصحي بكثافة في أجزاء واسعة من شارع خالد بن الوليد في الحي، مشيرا إلى أن المجاري تحيط بقاعة المناسبات الخاصة به، وحالت بينها وبين الزوار، ما كبده خسائر فادحة، بعد أن عزف الناس عنها.
وذكر باسعد أن البلاغات المتكررة التي يقدمها لشركة المياه الوطنية منذ ثلاثةأعوام لحل المشكلة لم تجد نفعا، لافتا إلى أن مستنقعات الصرف المنتشرة في الحي نشرت الحشرات في المكان، وتسببت في إصابة السكان بكثير من الأمراض.
وصب أحمد هلال جام غضبه على شركة المياه الوطنية لتقاعسها في إنقاذهم في حي الشرفية من تدفق المجاري قرب منازلهم منذ ثلاثة أعوام، متسائلا عن المهام التي تؤديها الشركة، موضحا أنهم يعتمدون على الصهاريج الخاصة في السقيا، في حين تتدفق المجاري في الشوارع دون أن توجد لها الحلول.
وأوضح هلال أن سكان حي الشرفية يعتزمون مقاضاة شركة المياه، بدعوى تقاعسها في أداء مهامها، وتسببها في أضرار وخسائر فادحة لهم، ملمحا إلى أن المجاري تنتشر في الشوارع بكثافة وتعيق الناس عن الوصول إلى المساجد.
وهدد حسين أبو طالب بتحرك سكان الشرفية لمقاضاة شركة المياه لتسببها في إرباك حياتهم، ملمحا إلى أنه بات يخجل أن يوجه الدعوة لأي أحد لزيارته في منزله في الشرفية، خجلا من رؤية الوضع المزري الذي يعيشون فيه، في ظل انتشار مياه الصرف الصحي في أجزاء واسعة من شارع خالد بن الوليد.
وأبدى وسيم باسعد استياءه الشديد من تدفق مياه الصرف الصحي بكثافة في أجزاء واسعة من شارع خالد بن الوليد في الحي، مشيرا إلى أن المجاري تحيط بقاعة المناسبات الخاصة به، وحالت بينها وبين الزوار، ما كبده خسائر فادحة، بعد أن عزف الناس عنها.
وذكر باسعد أن البلاغات المتكررة التي يقدمها لشركة المياه الوطنية منذ ثلاثةأعوام لحل المشكلة لم تجد نفعا، لافتا إلى أن مستنقعات الصرف المنتشرة في الحي نشرت الحشرات في المكان، وتسببت في إصابة السكان بكثير من الأمراض.
وصب أحمد هلال جام غضبه على شركة المياه الوطنية لتقاعسها في إنقاذهم في حي الشرفية من تدفق المجاري قرب منازلهم منذ ثلاثة أعوام، متسائلا عن المهام التي تؤديها الشركة، موضحا أنهم يعتمدون على الصهاريج الخاصة في السقيا، في حين تتدفق المجاري في الشوارع دون أن توجد لها الحلول.
وأوضح هلال أن سكان حي الشرفية يعتزمون مقاضاة شركة المياه، بدعوى تقاعسها في أداء مهامها، وتسببها في أضرار وخسائر فادحة لهم، ملمحا إلى أن المجاري تنتشر في الشوارع بكثافة وتعيق الناس عن الوصول إلى المساجد.
وهدد حسين أبو طالب بتحرك سكان الشرفية لمقاضاة شركة المياه لتسببها في إرباك حياتهم، ملمحا إلى أنه بات يخجل أن يوجه الدعوة لأي أحد لزيارته في منزله في الشرفية، خجلا من رؤية الوضع المزري الذي يعيشون فيه، في ظل انتشار مياه الصرف الصحي في أجزاء واسعة من شارع خالد بن الوليد.